الجمعة، 17 نوفمبر 2017

الآت النفخ الهوائية



الآت النفخ الهوائية:
الألة الهوائية ينتج عنها الصوت نتيجه اهتزاز عامود الهواء داخلها بالنفخ وهناك نوعان خشبيه مثل الناي ونحاسيه مثل البوق.









أرغول:
أرغولبالإنجليزية : Arghul ) آلة مصرية قديمة كان يستخدمها المصريين القدماء و تعتبر هذه الآلة من الآلات الهوائية، أي يعزف عليها بواسطة النفخ بها لإصدار صوت جميل . يتم صنع هذه الآلة من نبات الغاب . يتكون الأرغول في الغالب من قصبتين مربوطتين واحدة بجانب الأخرى . القصبة الموجودة من اليمين تكون مثقوبة بستة (6) ثقوب للتلحين بمقام معين , وأما القصبة الأخرى فهي من أجل استمرار اللحن وضبتهِ. لكل من القصبتين مبسم لإصدار الصوت[1]



نتيجة بحث الصور عن أرغول
أرغول












ديدجيريدو:
ديدجيريدو (بالإنجليزيةDidgeridoo) هي آلة نفخ موسيقية أسترالية.
وجدت مجموعة بحث علمية أن العزف عليها لمدة 4 أشهر يساعد علي التخلص من الشخير

صورة ذات صلة
ديدجيريدو









زرنة:
الصرناية أو الزرنة آلة موسيقية هوائية تعمل بالنفخ تتألف من قصبتين وجسمها خشبي حيث يتم النفخ في القصبتين بواسطة الفم, وهي من الآلات الموسيقية الشعبية في شمال العراقوتركيا وسوريا وإيران في المناطق السريانية ، الآشورية و الأرمنية، ويعتقد أن التسمية فارسية بمعنى (الناي الجهير).تتصف الزرنة بصوت عالٍ جداً لذلك تشكل والطبل ثنائي إلزامي حيث يستخدمان عادة في الاحتفالات الشعبية والأعراس والرقصات الشعبية التراثية في العراء حيث على صوتهما تجري الدبكة والخگا عادة.

زرنة












فلوت:
الفلوت هي آلة نفخية مصنوعة من المعدن وغالباً تكون من الفضة وأحياناً من الذهب أو البلاتين ونادراً من الخشب طولها 66 سم ومجالها الصوتي ثلاثة أوكتافات.
يصدر الصوت في الفلوت عن ارتطام الهواء الداخل إلى أنبوب الفلوت بالجدار الداخلي لأنبوب الفلوت، وتحتوي على ثمانية ثقوب رئيسية لأصابع اليدين واثني عشر مفتاحاً يتصل كل واحد منها بثقب وعند الضغط على هذه المفاتيح تنتج تغييرات في التدرج الصوتي الموسيقي الصادر من هذه الآلة. طول العمود الهوائي يحدد العلامة الموسيقية لذلك فإنه عند فتح وإغلاق الفتحات الموجودة على سطح الأنبوب يتم تغيير طول العمود الهوائي وبالتالي تغيير العلامة الموسيقية.
يعود استخدام الفلوت إلى أواسط القرن التاسع عشر ويعود الفضل في تطوير صناعة هذه الآلة إلى العازف الألماني ثيوبالد بيم، وقد استخدمت في أوروبا ضمن الآلات الموسيقية للفرق العسكرية، وحالياً تستخدم ضمن فرق الآلات النفخية أو فرق الأوركسترا.

نتيجة بحث الصور عن فلوت
فلوت












كلارينيت:
الكلارينيت آلة موسيقية غربية نفخية قديمة طورت إلى شكلها الحالي حوالي عام 1700 من قبل صانع آلات ألماني يدعى يوهان كريستوف دينر.
في الكلارينيت ثلاثون ثقبا لتغير الصوت بتغيير طول الموجة، بعض هذة الثقوب مغطات بمفاتيح خاصة بينما تسد الثقوب الأخرى بأصابع العازف، يبلغ طول الكلارينيت حوالي 66 سم وله مجال صوتي يبلغ ثلاثة أوكتافات ونصف.
استخدام آلة الكلارينيت تكون بشكل عام في مجموعة الأوركسترا، وقد ألف هاندل افتتاحية بآلتي كلارينيت وهورن وكذلك ألّف موزارت كونشرتو بالكلارينيت.

كلارينيت










مزمار القربة:
القِرْبة أو آلة مزمار القرب [1] (بالإنجليزية Bagpipes) هي عبارة عن آلة موسيقية هوائية تعزف عن طريق النفخ.
تركيب الآلة:
يتكون مزمار القربة من خزان ضيق، حيث أن الهواء ينفخ عن طريق فم العازف. ويطلق عليه "عازف مزمار القربة" طريقة عملها بسيطة بحيث أن الهواء الذي يكون داخل الخزان ينطلق منها بطريقة مستمرة باتجاه الأنابيب حيث أن الحدود الداخلية تمتلك قصبة وهي التي تسمح للصوت بالصدور بطريقة لحنية بحيث تكون هذه الأنابيب مثقوبة، ويطلق عليها الأنابيب الطربية لكن هناك نوع آخر يطلق عليها الأنابيب النصف طربية وظيفتها تكمن في الإنتاج الموسيقي وتحتوي كذلك على أنبوب غير مثقوب وظيفته هو الآخر المحافظة على اللحن، والأنبوب مجهز بقصبة بسيطة (شريط متذبذب) أو (شريطين متذبذبين) والحالة الثانية هي الأكثر انتشاراً في فرنسا.

تاريخ مزمار القربة:

يشك بعض العلماء أن مزمار القربة جاء من شبه جزيرة البلقان آسيا الصغرى وكانت نشأته في تراقيون، في نص الترجمة للمؤرخ الروماني سيوتن قال أن الإمبراطور نيرون عظم القصبة بوصفها أداة ريد مع كيس من الجلد.

















نتيجة بحث الصور عن مزمار القربة
مزمار القربة








ناي:
الناي آلة موسيقية شرقية هوائية تستخدم في التخت الموسيقي الشرقي فهي من الآلات الأساسية في الموسيقى العربية.
يصنع الناي من نبات القصب البري، وهو عبارة عن قصبة جوفاء، مفتوحة الطرفين، وقد استخدم الناي منذ القدم فقد أستخدم البابليون وقدماء المصريين هذه الآلة.
الناي عموما نوعان منه القصير ومنه الطويل.
يتكون الناي من تسع عُقَل بها ستة ثقوب على استقامة واحدة وثقب آخر من الخلف يتحكم به الإبهام.
يصدر الناي النغمات بتون ونصف التون وثلاثة أرباع التون بدقة كبيرة، لذا ما يستخدم العازف أكثر من آلة ناي لتغطية ما تحتاجه المقطوعة الموسيقية من نغمات مختلفة قد لا تكفي ناي واحد لإصدارها.
آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع. والتيكر نوع من الزمر ينفخ فيه بواسطة قطعة دقيقة من القصب الرفيع توضع في مكان الفم ويوجد نوع آخر من القصب يسمى المجوز البلدي أو الأرغول وقد ذكر في التوراة باسم أوقاب واقتبس اليونان شكل هذه الآلة وسموها مون أولوس أي مزمار الحب. إن آلة الناي في الأجواق العربية لا يمكن أن تقتصر على ناي واحد أو نايين فلكل طبقة صوتية ولكل نغمة ناي خاص بهما وعدد النايات المستعملة عند عازفي هذه الآلة في الأجواق العربية أربعة وعشرون ناياً لاستخراج أربعة وعشرين طبقة صوتية والأساس في هذه النايات هما نايان الشاه والمنصور فالأول يعتبر أساساً أو قراراً لنغمة البياتي من الحسيني أو الحسيني والثاني يستخرج منه قرار نغمة الراست
نأخذ أولاً ستة نايات لدراسة خصائصها فالأول تستخرج منه نغمة البياتي من الراست ودرجتها دو وقرار هذه الدرجة المنصور والدرجة الثانية بياتي الدوكاه وطبقتها ره والدرجة الثالثة نغمةالبوسليك ودرجتها سي والدرجة الرابعة بياتي من الجهار كاه وطبقتها فا والدرجة الخامسة نغمة بياتي نوا وطبقتها صول والدرجة السادسة نغمة بياتي الحسيني وطبقتها لا ثم هناك ستة نايات أخرى ترتفع طبقتها الصوتية ثلاث كومات تقريباً وستة نايات أخرى تنخفض ثلاث كومات وكذلك هناك ستة أخرى تنخفض بين الأربع والخمس كومات تقريباً هذه هي خصائص الطبقة الصوتية لمجموعة النايات الأربع والعشرين ومن قواعد تصنيع هذه الآلة أولاً أن لا يقطع القصب من أرضه قبل نضوجه ثانيا أن يثقب من الداخل بدءاً من طرف الفم إذ يكون الثقب صغيرا ويتدرج في التوسع حتى نهايتها ويكون الثقب في نهايتها بحجم قطر القصبة ويقص ثلث العقدة الأولى تقريبا والناي يصنع من قصبة عادية وعدد عقدها ثمانية وأطوال المسافات التي بين العقد تسعة قصار بنسب واحدة تثقب هذه القصبة من نصف المسافة الخامسة تماماً وبذلك يكون من كلا طرفي المسافة المثقوبة أربعة مسافات ويكون هذا الثقب من خلف الناي ثم يقسم النصف السفلي إلى أربعة أرباع ويقسم الربعان الأوسطان كل منهما إلى أرباع المسافة وبعد ذلك يشار إلى مسافات الأرباع بخطوط عددها سبعة تثقب الثلاثة العليا والسفلى ويترك الخط الأوسط وتكون الثقوب من الطرف الأمامي. وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.

طريقة العزف:

من قواعد العزف على هذه الآلة أن يوضع الناي على جانب الفم وينفخ الهواء بزاوية 45 درجة في حافة الآلة وعلى حسب قوة النفخ يمكن التحكم في طبقة الصوت للنغمات. مثال على طبقة النغمات عند العزف على الناي العقلة الدوكه: عند غلق جميع الفتحات تكون النغمة هي الدو أو الرست ويتتابع رفع الأصابع حتى نصل لنغمة الصول أو النوى. النفخةالأعلى مع غلق جميع الفتحات تبدأ بنغمة النوى وتنتهي بنغمة الري أو الدوكه الجواب. النفخة الأعلى تبدأ بنغمة الرست جواب وتنتهي بالنوى الجواب. ويمكن النفخ بدرجة السلف أقل من النفخة الأولى للحصول على الرست القرار والانتهاء بالنوى قرار ولتكملة السلم يستخدم الإبهام الأيسر للحصول على نغمتي ال لا وال سي

صورة ذات صلة
ناي








ساكسفون:
السَاكسُفون هي آلة نفخ أسطوانية تصويرية تنتمي لعائلة آلات النفخ الخشبية، اخترعها البلجيكي آدولف ساكس عام 1840. يحتوي جسم الآلة على عشرين ثقباً يتم التحكم بها عن طريق مفاتيح، ويتم التحكم بالمفاتيح على شكل مجموعات بواسطة الأصابع الثلاث الأولى من كل يد وهناك أيضا ثقبين آخرين يستخدمان لرفع الأصوات الناتجة عن الآلة أوكتافاً إلى الأعلى أو إلى الأسفل من الطبقة العادية و هناك عدة أنواع من الساكسفون حسب الطبقة الصوتية التي ينتجها مثل ساكسفون سوبرانو وساكسفون ألتو وساكسفون تينور وغيرها ولجميع الأنواع مجال صوتي يبلغ الأوكتافين ونصف الأوكتاف تم استخدام الساكسفون في الأوركسترا لأول مرة عام 1844 وكتب العديد من المؤلفين الموسيقيين أعمالا موسيقية للساكسفون.

انتشار الساكسفون:

انتشر استخدام الساكسفون في القرن العشرين وخصوصا في الولايات المتحدة وتزامن انتشارها مع تطور موسيقى الجاز وصار ملازما لها وظهر عازفو ساكسفون مرموقين مثل شارلي باركر ولستر يونغو فوستو بابيبتيوسمير سرور في الشرق الأوسط في مصر
ساكسفون














هناك 6 تعليقات:

  1. شكرااا
    بس اكتب الالة الهوائية التي يصدر فيها الصوت بدون نفخ

    ردحذف
  2. https://www.vatrena.com/c/1978

    اكبر تجمع من الات موسيقية وتعليم وتجدها علي فاترينا دوت كوم دليل عام واكبر محرك بحث محلي في مصر

    ردحذف
  3. https://www.vatrena.com/c/1978

    اكبر تجمع من الات موسيقية وتعليم تجدها على فاترينا دوت كوم دليل عام و اكبر محرك بحث محلى في مصر

    ردحذف