الأحد، 12 نوفمبر 2017

الآلآت الإيقاعية



بندير:
البندير آلة موسيقية ايقاعية مستعملة في المغرب العربي يستعمل خاصة في الغناء الصوفي والأمداح.وتصنع في غالب الأحيان من الخشب و جلد الماعز.
بندير





دربوكة:
الدربوكة آلة موسيقية إيقاعية عربية. وهي تتكون من جسم من الفخار مشدوداً عليه قطعة من الجلد المحضر بعناية لهذا الغرض. تتمتع بأصوات إيقاعية رائعة وبنغمات مختلفة وتعتبر من أهم الآلات الإيقاعية حيث يعتمد عليها الفن الأندلسي في توجيه باقي الآلات الموسيقية. تـُعرف في عدن وجنوب الجزيرة العربية بالدربوجة. أما في مصر فتعرف بالطبلة أو الدربوكة، وفيالجزائر تعرف بالدربوكة، وفي سوريا بالدربكة وفي العراق بالدنبك، ولها موازين كثيرة منها (القباحي العلاوي القبائلي الشرقي...)


دربوكة






صنج:
الصَّنْج آلة موسيقية إيقاعية، معدنية مستديرة ومسطُّحة ومنها عدة أنواع:
الصنج المزدوج آلة موسيقية عبارة عن قرصين من النحاس وهي آلة موسقية ايقاعية غربية، تشد احداهما باليد اليمنى والأخرى باليسرى ويكون ايقاع هابطا وصاعدا حيث انها ظهرت في عصر الفراعنة تستعمل في الفرق العسكرية.


صنج








طبلة:
الطبلة آلة موسيقية إيقاعية عالمية وقديمة العهد. تصنع الطبلة من الفخار أو المعدن ويكون على شكل إناء ضيق الوسط عند أحد طرفيه، ومتسع عند الطرف الآخر الذي يشد عليه الجلدالرقيق.

تاريخ الطبلة:

يعتبر الطبل آلة قديمة فهو معروف منذ عام 6000 قبل الميلاد وكان للطبل أو بعض أنواعه منزلة كبرى عند قدماء السومريين والبابليين في بيوت الحكمة وفي الهياكل الدينية وكان صوت الطبل الكبير بالاق يعني دعوة الآلهة لأن يفرض هيبته على سكان الأرض لكي يسمعوا صوته ويخشعوا لسماعه لأنه الملهم لسائر أعمال الخير والمبرات وكانوا يخصصون للطبل الكبير المقدس الذي لا يفارق الهيكل حارساً برتبة كاهن عظيم حتى أن لقب حارس الطبل المقدس كان يعتبر من أهم الألقاب أما اسم الطبل العادي فهو في اللغة السومرية القديمة أب بضم الهمزة وفي اللغة الأكادية السامية أوبو أو أبو وإذا أضيفت للاسم لفظة تور وتعني في اللغة السومرية صغير وأصبحت كلمة أوب تور أي الطبل الصغير أو الدربكة وكثيرا ما كان يضاف إلى اسم كلمة سو السومرية التي تعني جلد هذا إذا دخل الجلد إلى صناعة الطبل والبالاق طبل كبير مشدود عليه جلد من الجهتين ضيق الخصر وتبين الصور القديمة أنه كان يحمل على الكتف بواسطة حزام من الجلد وكان لهذا الطبل الكبير أهمية كبرى في موسيقى الهيكل وفي الموسيقى المدنية والعسكرية على السواء وكان يصنع أحياناً من خشب الأرز الثمين تقديراً لقيمته ومن أنواع الآلات الإيقاعية أيضا طبل مصنوع من النحاس يسمى في اللغة السومرية القديمة دوب وقد تسربت هذه الكلمة مع الزمن إلى مختلف الأمم فقلبها الهنود إلى دودي أو بدبديكا وفي القوقاس طبل يدعى دوبدبي حتى في اللغة الهنغارية الحديثة يسمى الطبل دوب ومما تجدر ملاحظته أن كلمتي بالاق ودوب كانتا تستعملان بمعنى رمزي مطلق فتعنيان الندب والصوت الحزين مما يدل على الصلة الوثيقة بين الفن الموسيقي والشعور الإنساني منذ أقدم العصور أما أكبر الطبول القديمة فهو ما كان يسميه السومريون آلا وقد يصل قطره أحيانا إلى مترين وكان يعلق بعامود أو يوضع على منصة ويقرع باليدين أو بالعصا وأحياناً يحمله رجل مختص بينما يحمله رجلان واحد من كل جهة ويرافقهما عازف البوق أو الناي وهذه الصورة وجدت في بقايا مدينة كركميش أي جرابلس السورية ومن أهم أنواع الطبول طبل يسمى ليليس وهو طبل يشد عليه جلد ثور من جهة واحدة وقد وصفت اللوحات التي وجدت في وركاء آريك في العراق طريقة صنع هذا الطبل البرونزي وتغطيته بجلد الثور ويشترطون في هذا الثور أن يكون لا عيب فيه ولم يعلق نير على رقبته وفي مراسم ذبحه أن تقام الصلوات ويرش بالماء المقدس وهنا يشترك الكهنة في وضع صور الآلهة ضمن الطبل ثم يحرق قلب الثور ويجفف جلده وينشر على الهيكل البرونزي للطبل ويعالج الجلد بالدقيق الناعم والخمر والدهن والطيب وبعد أسبوعين يعاد الاحتفال ويقرع الطبل للمرة الأولى في هيكل الآلهة العظام لكي يرفع إليهم أصوات الناس ضمن صوته العظيم ويثير في هؤلاء الشعور بالارتفاع نحو السمو والأعالي و في أغلب مناطق أفريقيا نجد أن الطبل يشكل الأداة الموسيقية الأكثر أهمية وانتشاراً ويستخدم في كافة الطقوس كما يستخدم لإرسال الإشارات لمسافات بعيدة يستخدم الطبل الآن في فرق الآلات النحاسية ويلعب دوراً أساسياً فيها

طبلة




كاستانيت:


الصنوج (صنج - كاستانت) هي آلة إيقاعية، وتستخدم كثيرا في الموسيقى المغربيه، العثمانية، والمصرية القديمة والرومانيه القديمة، والإيطاليه والإسبانية والبرتغاليه ودول أمريكا اللاتينية. والصنوج عادة مصنوعة من الخشب الصلب، إلا أنّ الزجاج الليفى يزداد شعبية.

أصل الكاستانت:

أصل الكاستانت ليس معروف. ممارسة الضغط المحموله باليد والعصي معا لمرافقة الرقص قديم، وكان يمارسه كل من الاغريق والمصريون. في أكثر الازمنه الحديثة، يمكن أيضا اعتبار الملاعق والعظام المستخدمة في الفرقة الموسيقية أشكال من الصنج.وكانت الصنوج في بلاد الرافدين نوعان : صنوج التصويت وصنوج الهاتف؛ فالنوع الأول : هو عبارة عن قطع صغيرة مستديرة من النحاس تستعملها الراقصات، والنوع الثاني: هو من الصنوج المعهودة وهي صفيحتان مستديرتان من النحاس تستعمل في الطقوس الدينية والاحتفالات

كاستانيت







كاسور:
.الكاسور أو بالفارسية دمبك (تُمبَک, تنبک, دمبک, دنبک) هي آله إيقاعية عراقية الأصل ذات صوت مميز، تتكون من جسم يشبه الطبلة، لكنه أصغر حجمًا، مصنوع من الخشب، ومشدود عليها جلد حيواني، بالتحديد جلد الأرانب.

نتيجة بحث الصور عن كاسور
كاسور






مرواس:
  • المرواس هو آلة ايقاعية صغيرة الحجم تتكون من اسطوانة خشبية مجوفة قطرها 15 سم وطولها 15سم أيضا يشد عليها من الناحيتين قطعتين جلديتين يطلق عليها(الرقمة) ويتم الشد بواسطة خيوط سميكه.
  • أصل المرواس من الهند ويستخدم أيضا في عدن وجنوب الجزيرة العربية لذا يحتمل أن يكون الكويتيين قد جلبوه من الهند أو اليمن خلال رحلاتهم التجارية في القرن التاسع عشر.
  • بعد أن تم استيراده من الهند وصل إلى المملكة العربية السعودية وخصوصا مدينة الاحساء ولقد اشتهروا بالعزف عليها ومن ثم انتشرت إلى دول الخليج العربي.
  • يستعمل المرواس في الكويت والبحرين وقطر كآلة إيقاعية لفن الصوت فقط بأنواعه العربي والشامي والخيالي.
  • ويقول الباحثون والمؤرخون الموسيقيون أن فن الصوت كان يعتمد في ايقاعه على نقرات ريشة العازف على العود التي كانت رتيبة خالية من الابداع لتقيدها بالزمن الايقاعي للصوت إلى أن تم جلب آلة المرواس بواسطة الفنان الكويتي عبد الله الفرج وأضافه إلى ايقاع الصوت فأفسح مجالا للعازف أن يبرز مهاراته في العزف والغناء.
  • وفي جلسات السمر (السمرات) يكون هناك عدد كبير من العازفين على المراويس يتراوح بين 3 إلى6 عازفين، ويكثر استخدام الحليات والتداخلات الايقاعية أو مايطلق عليه (التكسر) أما في التسجيلات فيفضل الكثير من المطربين الاكتفاء بمرواس واحد فقط للحفاظ على صفاء ونقاوة التسجيل.


مرواس











كيسا:

كيسا (بالإنجليزيةCaisa) هي آلة موسيقية مصنوعة من الفولاذ و الخشب. القسم الفولاذي يشبه طبل من الفولاذ و القسم الخشبي يشبه القرن, يتم تثبيت الفولاذ و الخشب مع بعضهما البعض عن طريق حبل خفيف, ولكن الفولاذ والخشب لا يتلامسان أبدا, الصوت ينبعث من خلال الفجوة التي بين الفولاذ والخشب, وليس من اسفل الآلة كما يعتقد البعض.

Caisa drum side.jpg
كيسا

هناك 4 تعليقات: